وجدت وطنيتي على بعد ساعات بالطائرة من مملكتي..
وجدت وطنيتي في اعين فتيات لم يتجاوزن الثامنة عشرعاما..
وجدت وطنيتي بين 12 دولة عربية..
وجدت وطنيتي و أنا لا ارتدي عباءتي السوداء..
وجدتك يا وطنيتي بعد بحث دام 30 عاما..
وجدت وطنيتي في معاني "إنجاز" واجه الكثير من التحدي..
وجدت وطنيتي بين لحظات ترقب و أمل، فخر و فوز..
وجدت وطنيتي في طريقي لإعمارهذه الأرض..
و أخيرا وجدتك يا وطنيتي..
هذه وطنيتي.. قد تكون لغة "وطنيتي" مختلفة، لكن حتى المختلف له أتباع..
إنجاز العرب، الأردن، أكتوبر 2011.
لقدسعدنا و سعدت إنجاز السعودية و طالبات إنجاز بوجودك و دورك الفعال (عن جد والله)، عجيب كيف ولو للحظات أحسسنا جميعا بقوة دافعة رهيبة بأننا نتوشح به>ا الطوفان من المشاعر لرفع الأخضر جميعا و لا أتدكر أنني وضعت -برووش- على بدلتي في حياتي و لكن يومها ، كان للسبفين و النخلة معنى أخر، معنى طاغي، معنى جميل، معنى يجمعنا و يدفعنا للتفوق و البزوغ )
ReplyDeleteمع تحياتي و تقديري الدائم لشخصك النبيل،
نائل فايز